ًإِلىَ مَتَى تَنْتَهْي خَفٌْقَةَ لَوْعَتْي
إِلىَ مَتَى تَجْفُ نِيرَانَ بِأْدْمُعِي
كَمْ أَذْرِفْ مَرَارَةَ العَشْقِ قَسْوَةٍ
أْلَمْ يَْنْجَلْي الْبُؤْسَ بِأْشْرِعَي
بَاءْتْ بِي أَنْجْمْ تَشُوبَ رَهَافَةٍ
تَـغْْلْي بِقَْدْرِ وَشِهَابِ بِأْضْلْعِي
يَا مُرْتَجَى مِنِي أْنَاتِ ذَرْوَةٍ
تَشْقِي فَؤَادِي حِمَمَ بِأْذْرُعِي
ودَاعَا أََلَمَ الشْوقِ بٍبْعْدِكِ فِرْقْةٍ
وَلَمْ تُبَالِي بِوْدَقِ سَيفِ يَتْرَفَعِي
لَمْ يَعُدْ يَعْنِيْنِي حُبِكِ حُرْقْةٍ
لًَمْ تًَعْدْ تَمْلْي عَلْي غَرَاْمٍ يَبْدَعِي
سحر عثمان