تمهل بجنازتي
أوصيك أن تكون حامل لنعشي،،،
وتشارك تشييع جثماني،،،
تمهل بحملك لنعشي،،
حتى تكون تنهيدك الأخيرة
لندمك على قتلي
أيا قاتلي
كيف لك أن تعترف بذنبك ،،
وأنا كنت قتيلة حبك
واليوم تمشي وتحمل نعشي
أيا قاتلي قبلت أن أكون
فداء عشقك ،،،،،واكون سعيده بمقتلي
بقلم غزل أحمد المدادحة