أبحرت سفينةالحياة .
فلوحتَ لها
عودي أدراجك
فلي معك حكاية شوقٍ لم تنتهي
آيتها المبحرة في بحر الهوى
ألك عودة؟
لأستكمل حكاية العشق الهائمة
لأضمد جراح الفؤاد الغائرة
فأضواءمشاعري قد انطفأت
وتناءى بي هدير الوجدان
يا نديمة تعانق اليم
اعلمي أن لي قدرة على المناضلة
عواطفي لا تقبل الاغتيال
مودتي كشقاوة طفل
غير قابلة للهزيمة والانصات
لذا عودي إليّ طائعة .
لتلامسي شاطئ الحنين .
ولتقتني أحلامك اليانعة .
✍🏻 :غزوى العتيبي