سَوْفَ تُشْجِيك لحوني
عَزَفَ أَوْتَارِيُّ الْحَنُونِ
أَغْمِضِي عَيْنَيْك هَيَا
أَغْمِضِيهَا وَاِسْمَعِينِي
كُلَّ عَزْفِ تَسَمُّعِيِّهِ
مِنْ شُعُورِيِّ صَدِّقِينِي
أَنْت فِي الْأَعْمَاقِ نَبَضَيْ
أَنْت حَقَّا أَوَكَسَجِينِيٍّ
لَسْت عِنْدِِي كَالْصَّبَايَا
أَنْت أغْلَى فِي عُيُونِيٍّ
لَيْسَ لِي إلاك لُبٌّ
أَنْتَ عَقْلِيٌّ وَجُنُونِيٌّ
✍🏻 أبكر عاتي