تأتيني على حصان أبيض
بحثت عنك بين النجوم والكواكب
وبلمحة
كنت معي وحصانك بصهيله
يعلن المجيء
وكم كانت فرحتي بلقائك
الذي كان مستحيل
حينها أخذتني من عالمي
على جوادك الذي
كان يسابق الرياح
ويحلق فوق الغيوم والنجوم
كم كنت سعيدة
عندما رأيت حلمي
تحقق
وتسابقنا إلى طريق العاشقين
إذ لا رجوع
أشكرك أيها الجواد
لأنك قربت البعيد
بقلم غزل احمد المدادحة