إعجابها بالدين الإسلامي والمعامله إلتي لقيتها جولي من الكفيل وأهل بيته طوال الخمس سنوات الماضيه من السماحة والتعامل وحسن الخلاق اثر في نفس جولي وبعد عدة محاولات من الإقناع قررت الدخول في الإسلام…
جولي ذات الثلاثين عام من عمرها تحكي قصتها انها كانت له الرغبه في اعتناق الإسلام ولكن كانت تحيط بها المخاوف من قبل عايلتها في الفلبين حيث جميعهم غير مسلمين وكيف ممكن تواجههم وكيف تكون حياتها بعد دخولها الإسلام… ولكن والله الحمد كان إصرارها قوي وعزيمتها أقوى يوم عن يوم في ازدياد…
هذا وذكر الاستاذ سعد بن رده الحارثي كفيل المسلمه جولي انه حاول من حين إلى آخر اقناعها في الدخول في الإسلام وكانت لها رغبه ولكن متردده وبعد عدة محاولات والله الحمد اقتنعت
وذكر الاستاذ سعد انه
عندما اقتنعت المسلمه( جولي) لم اتمالك نفسي وفاضت دموعي فرحا وشكرت الله عز وجل اني كنت سبباً وأهل بيتي في دخولها الإسلام.
و تم الاتصال على جمعية الدعوة والارشاد وتوعية الجاليات بمحافظة الطائف وابلاغهم بأن الخادمه ترغب في اعتناق الإسلام وتواصلو معي مباشرة وعلى رأسهم الدكتور عبدالله يماني الذي ابلغها ببعض المسائل الدينيه
وشرح مختصر عن سماحة الدين الإسلامي واعطائها بعض المنشورات بالغة الفلبينيه.
