أحمد المقبالي – الإمارات
أثرى فريق شكراً لعطائك التطوعي المجتمع بالمبادرات المتنوعة التي تعزز دوره الإيجابي في غرس ثقافة التطوع في نفوس جميع أفراد المجتمع، مستلهماً القدوة في فعل الخير ونشر المبادرات الداعمة للتطوع وفعل الخير ونشر التسامح، من القيم الإنسانية والمبادئ الإنسانية الراسخة منذ تأسيس الدولة، حيث شهدت الفترة الماضية مبادرات نوعية كان لها الأثر الفعال في تعزيز القيم المجتمعية الراقية، إذ وصلت إلى 18 مبادرة خلال شهر رمضان المبارك مروراً بالعيد السعيد.
وتضمنت هذه المبادرات ” الخير في عيال زايد، كعك العيد، نشاركهم فرحة العيد، سحور صحي، جلسة الأسرة في نظر زايد، مجلس نجوم القرآن، بسمتكم تسعدنا، هديتنا تسعد كبارنا، جلسة زايد والإنسان، ملتقى كنور المعرفة، عيد سعيد بلبس جديد، بهجة عيد، المجلس الرمضاني الافتراضي 3، مجلس شكراً لعطائك الرمضاني، فطورنا وياكم أحلى، ميرنا غير في شهر الخير، مبادرة النادي السوداني، فطر العيد”.
ووصف سيف الرحمن أمير، رئيس مجلس إدارة فريق شكراً لعطائك التطوعي المبادرات التي تم اطلاقها في الفترة الماضية، بأنها تمثل امتداداً للتميز الذي ظل نهج الفريق في السنوات الماضية، انطلاقاً من رؤية عميقة مستلهمة من القيادة الرشيدة في الدولة التي غرست في نفوس المواطنين والمقيمين على حد سواء، حب الخير وبذل العطاء في الأعمال الإنسانية والتطوعية.
وثمن سيف الرحمن أمير دعم وتوجيهات الشيخ الدكتور سالم بن ركاض العامري، الرئيس الفخري لفريق شكراً لعطائك، وحرصه على تفعيل النشاط التطوعي ودعم المبادرات المتنوعة التي حققت النجاح المطلوب، وعززت القيم التطوعية المجتمعية، وكان لها صدى كبيراً في نفوس الجميع على مستوى الذكور والإناث بالفئات العمرية المختلفة.
وأضاف: الشكر والتقدير والامتنان إلى جميع الشركاء الذين كان لها الأثر الجميل في النجاح الذي تحقق، لقد كان الهدف المشترك بيننا جميعاً هو المضي على خطى التميز لخدمة المجتمع، ونشر القيم الإنسانية، وتحفيز جميع أفراده على المشاركة والتجاوب في كل ما يمكن أن يؤدي إلى استمرار الوعي التطوعي، وغرس القيم الإنسانية والتشارك والتعاون بين أفراد المجتمع.