حسن الأَميرِ
قُولِي بِرَبِّكَ أَيَّ عِشْقٍ أَعِشْقكْ
أَمْ أَيُّ سَحَرِ صَابَنِي كَي أَعشْقكْ
قَلْبَي تُغَنَّى بِكُل سحر جُمَّلكْ
وَبِكُل بَحْرٍ مِنْ بُحُورِكَ أَثَملَكْ
الصَّبُّ يَعْزُفُ لَحْنُهُ الْعِشْق لَكْ
وَالطَّيْر غَرَّدَ زَاهِيًا مَا أَجْمَلكْ
وَأَنَا الْمُتَيَّمُ فِي هَوَاِكِ وَأَتْبَعكْ
قُولِي بِرَبِّكَ أَنَّنِي مِنْ أّدْمَنكْ
وَمِنْ مِدَادِ الْبَحْرِ حَرْفَي يَكْتُبُكْ
الْعِشْق لَكَْ،،،،، الحب لَكْ