البرك _ ابراهيم الهلالي
عَقْدُ سَعَادَةِ مُحَافِظِ اَلْبِرَكِ اَلْأُسْتَاذِ / عَبْدُ اَلرَّحِيمْ اَلْحُسَيْنْ اَلْ عَبْدُهْ اَلْهِلَالِي وَبِحُضُورِ وَكِيلِ اَلْمُحَافَظَةِ اَلْأُسْتَاذُ / هَاشِمْ بْنْ عَوَضْ اَلشَّهْرِيِّ اِجْتِمَاعًا بِمُدِيرِي اَلْإِدَارَاتِ اَلْحُكُومِيَّةِ لِمُنَاقَشَةِ كَافَّةِ اَلْأُمُورِ اَلْمُتَعَلِّقَةِ بِالِاسْتِعْدَادِ لِلِاحْتِفَاءِ بِالذِّكْرَى اَلثَّانِيَةِ وَالتِّسْعِينَ لِلْيَوْمِ اَلْوَطَنِيِّ وَالتَّمْثِيلِ اَلْمُشْرِفِ لِلْمُحَافَظَةِ بِمَا يَتَوَافَقُ مَعَ بِيئَتِهَا اَلْبَحْرِيَّةِ وَمَا تَحْتَوِيهُ مِنْ تُرَاثِ وَفُلْكُلُورَاتِ بَحْرِيَّةٍ وَفِي نِهَايَةِ اَلِاجْتِمَاعِ تَوَجَّهَ سَعَادَةَ اَلْمُحَافِظِ بِالدَّعَوَاتِ اَلْقَلْبِيَّةِ اَلصَّادِقَةِ لِلَّهِ – عَزَّ وَجَلَّ – بِأَنْ يُعِيدَ هَذِهِ اَلْمُنَاسَبَةِ عَلَى قِيَادَتِنَا اَلرَّشِيدَةِ وَبِلَادِنَا اَلْغَالِيَةِ بِالْعِزَّةِ وَالرِّفْعَةِ وَالْأَمْنِ وَالْأَمَانِ .