البرك _ ابراهيم الهلالي
قَدَّمَ سَعَادَةَ مُحَافِظِ اَلْبِرَكِ اَلْأُسْتَاذِ عَبْدَ اَلرَّحِيمْ اَلْحُسَيْنْ اَلْ عَبْدُهْ أَسْمَى آيَاتِ اَلتَّهْاني وَالتَّبْرِيكَاتِ لِمَقَامِ خَادِمِ اَلْحَرَمَيْنِ اَلشَّرِيفَيْنِ اَلْمَلِكُ سَلْمَانْ بْنْ عَبْدِ اَلْعَزِيزْ آلْ سُعُودْ بِمُنَاسَبَةِ مُرُورِ اَلذِّكْرَى اَلثَّامِنَةِ لِتَوَلِّيهِ مَقَالِيدَ اَلْحُكْمِ . وَقَدْ قَالَ مُحَافِظُ اَلْبِرَكِ بِهَذِهِ اَلْمُنَاسَبَةِ اَلْكَرِيمَةِ وَالْغَالِيَةِ عَلَى قُلُوبِ اَلْجَمِيعِ ، فَإِنَّنَا نُجَدِّدُ اَلْوَلَاءُ وَالسَّمْعُ وَالطَّاعَةُ أَصَالَةً عَنْ نَفْسِي وَنِيَابَةٍ عَنْ مُحَافَظَةِ اَلْبِرَكِ وَالْمَرَاكِزِ وَالْإِدَارَاتِ اَلْحُكُومِيَّةِ اَلتَّابِعَةِ لَهَا وَمَشَايِخُ وَنُوَّابُ وَأَهَالِي اَلْمُحَافَظَةِ . وَفِي اَلْخِتَامِ دَعَا آلَ عَبْدُهْ اَللَّهِ أَنْ يَحْفَظَ خَادِمُ اَلْحَرَمَيْنِ اَلشَّرِيفَيْنِ مَلِكَ اَلْحَزْمِ وَالْعَزْمِ وَوَلِيِّ عَهْدِهِ اَلْأَمِينِ اَلْأَمِيرِ مُحَمَّدْ بْنْ سَلْمَانْ بِنْ عَبْدِ اَلْعَزِيزْ وَأَنْ يَنْصُرَ جُنُودُنَا اَلْمُرَابِطِينَ عَلَى ثُغُورِ وَطَنِنَا اَلْغَالِي .