في يوم توحدت فيها القلوب قبل الأجساد على يد مؤسس الدولة الثالثة المغفور له بإذن الله الملك عبدالعزيز
وأبنائه الملوك من بعده الذين ساروا على النهج حتى عهد الخير والقيادة في ظل الله ثم الملك سلمان الذي عاصر تأسيس الدولة وكان سندا لملوك هذه الدولة عليهم رحمة الله في مرحلة البناء فكان عصره زاهرا ومرحلة انتقاليه في بناء دولة حديثة متوزانة في تطور العالم 🌏 محافظين على ثوابتنا الراسخة وقيمنا المجتمعية في رؤية صنعها جيل الشباب الذي مثلهم سيدي ولي العهد في نظرة بعيدة المدى إيمان منهم أن الشباب هم العمود الفقري في نهضة الأمم وتقدم الشعوب وهانحن في الذكرى 93 والرياض هي بوصلة العالم وعنوان الحضارة والتجديد والحل لعالم مضطرب في السياسة والاقتصاد إلا السعودية حلقت في الفضاء في الوقت الذي يعيش فيه العالم بين مطرقة 🔨 الحرب و وسندان الجوع
والسعودية العظمى في نماء وازدهار ورخاء واستقرار وقد أجتمعت قلوبهم على الولاء لله ثم للملك والوطن.
وتذكروا أن من لم يصافحنا رضا سيأتي صاغرا يطلب عفو الرياض.
محمد الألمعي
بوح من قلم المشاعر