(المشهد الإقليمي)

بقلم الإعلامي أ /بدران الحازمي.

تدخل أردوغان باليمن الذي يروج له السذج من العرب، أرباب المثلية؛ لن يحدث تحت أي ظرف وزمان.

– العلم المغولي “أردوغان” نفسه، لا يجرؤ أن يصرح بذلك علنا، لأنه يعرف قدره.

– بريطانيا اقدر واشطر من أردوغان، حاولت وحشدت أكثر من 30 الف جندي و15 الف درعة ومروحيات وطيران حربي بعمان نهاية العام 2018، في خطوة فسرها خبراء عسكريين ومحلليين سياسيين، وجود نوايا بريطانية للتدخل في الشأن اليمني بشكل مباشر، على غرار ماحدث من روسيا وأمريكا في سوريا.

– وبالرغم من كون بريطانيا إحدى الدول الأربع بالإضافة للسعودية والإمارات وأمريكا، التي أوصى بها مجلس الأمن لتولي الملف اليمني، حين وضع اليمن تحت البند السابع، إلا أن ذلك لم يشفع لها بالاستمرار في السعي لتحقيق تلك النوايا على أرض الواقع.
والسبب: محمد بن سلمان.

حين جاء رده عندما سأله مذيع وكالة بلومبرغ عن هذه الخطوة مقتضب (بما معناه) قادرون على الحفاظ على امننا القومي.

رد المذيع وإذا أصرت بريطانيا على التدخل.
رد سموه : إذن هي الحرب.
حملت بعدها بريطانيا حملها من التراب العماني، لتجهضه على ترابها.
فمن يكون أردوغان حتى نابه به وبمخانيثه؟!!
وتكرمون.

بدران الحازمي✍️