(( المملكة راسخة بكتابها وسنتها ))

نتذكر ذلك اليوم الذي وحد فيه الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ، – طيب الله ثراه-، المملكة العربية السعودية ،في عام 1351 هـ ، تحت راية واحدة واستطاع الملك عبدالعزيز رغم الصعاب والتحديات التي واجهته من إقامة دولة راسخة تسير وفق ماجاء في كتاب لله تعالى وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم ..

منذ توحيد هذه البلاد والى وقتنا الحاضر ، عهد خادم الحرمين الشريفينَ الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ،- حفظهما الله – ، والمملكة العربية السعودية تعيش في نهضة جبارة وازدهار متوالي ..

نحمدالله تعالى على رغد العيش الذي نحن فيه وعلى نعمة الآمن التي نحن فيها ، وندعو الله تعالى أن يحفظ بلادنا من شر الأعداء وكيد الفجار وكل عام ووطننا بخير ..

-رئيسة مجلس إدارة جمعية الملك فهد الخيرية النسائية بجازان
غادة بنت محمد بريك