ما أجمل لقاء الزملاء بعد طول الغياب.
إنها لحظة ترسم أحداثها في لوحة ربيع العمر، تفرح القلوب، لحظة فيها من الوفاء ما يروي الأحاسيس. تتناثر فيها أجمل الكلمات، وأرق التراحيب، واستعادة الذكريات، أيام الثانوية . فلا شك أن هذا اللقاء يبعث في القلوب ضياءها، ويرسم البسمة على الشفاه.
بعد فراق دام أكثر من ٣٣ عاماً
بادر زميلنا ابراهيم شيبة بالتعاون مع زميلنا عبدالله جندلي في التواصل والبحت عن زملائهم الذين فرقتهم ظروف الحياة منذ أكثر من ٣٣ عامًا حين كانوا زملاء في الثانوية العامة عام ١٤١٠/١٤٠٩ ومن هذا المنطلق قام الزميل عبدالله جندلي بإنشاء قروب لزملائه على الواتساب ومن ثم تم الاتفاق الاجتماع الاول الذي كان في محافظة الدرب في استراحة زميلنا يحي حمود فارتسمت لوحة جميلة في جلسة يملؤها الإخاء واستمعوا إلى سير الأصدقاء طوال فترة الغياب، وضمت الطلعة الزملاء عبدالله نهاري وابرهيم شيبة ومحمد طيران وعلي زكري ويحي حمود
احمد طواشي وعبدالله جندلي
مهدي آل حمود وعيسى سويد
هادي خواجي وعيسى عامر وصالح ابوشعقة