عبدالله مشهور-جازان
لم تنسهم الظروف اللقاء ولم تفرقهم الأحداث ومضى على تخرجهم جميعا من عام 1403وتم تعيين كل منا في مدرسة ومنذ ذلك التاريخ وهؤلاء الإخوة متحابين يجتمعون دوما
بمناسبة ودون مناسبة بل شهريا لأكثر من مرة وبالذات في العيدين ناهيك عن تجمعهم في الأفراح والأحزان لأي زميل كان وهم:
محمد محسن عريشي وعبدالله يحي دغريري وعلي محسن حامظي وعماد علي مباركي أحمد يحيى قحل وعلي محسن عريشي وهادي مصلوف وهادي عميروهادي مدخلي ومحمد قوفشي وحسن محمد صميلي ومحمد عجيبي ومحمد عياشي شراحيلي وعلى ابوطالب شراحيلي وأحمد علي شراحيلي وعبدالله جابرمشهور وحسن شعبي وكان آخر اجتماع لهم في مزرعة محمد محسن وكان اﻻجتماع شيقا واتفق الجميع على جعلها اجتماعات متواصلة
فالعلاقات الإنسانية مثل الإخوة والصداقة هي كنوز تستحق بذل الجهد للحفاظ عليها، وهذا ما نحن فيه من خلال تجمعنا المستمر
عبارات جميلة عن الصداقة والأخوة
من نعم الله على عباده أن رزقهم بمعينين لهم على مشقة الطريق، حيث إنه من الأرزاق الحقيقية والمنسية هي وجود صديق أو زميل أو رفيق في حياتك يكون لك عضد لا ينكسر مهما اشتدت قسوة الأيام، وفيما يلي عبارات ربما تعبر عن تلك العلاقات العظمية:
الصداقة القوية لا تحتاج محادثات أو مقابلات يومية، طالما أن العلاقات تعيش في القلب، فإن الصداقة الحقيقية لا تنتهي أبدًا.
صديقك الذي وجدته في فقرك قبل غناك، أثمن مما تتخيل.
الصديق هو الشخص الذي يحترم ماضيك، ويؤمن بمستقبلك، ويقبلك كما أنت في حاضرك.
الصداقة الحقيقة هي شجرة عظيمة، تُسقى بالمحبة والوفاء، وتُغذى بالمواقف الصادقة.
الصديق الذي يفهم دموعك، أغلى من الذين لا يعرفون سوى ابتسامتك.