أخبار المجتمع

اليزيدي نموذجاً في التعامل مع الآخرين

 

عسير- محمد آل غواء

 

 

لكل إنسان طبعه وطبيعته وشخصيته التي تظهر للناس، فتتشكل شخصيته، التي يصنفونه بها، التي تتفاوت بحسب مسميات الناس لها، فيقولون هذه، شخصية مزاجية، متقلبة، هادئة، عدوانية، اجتماعية، انعزالية وغير ذلك.. ويُصبح هذا المسمى سمة وصفة بارزة، لا يتردد الناس في وصف الشخص بهذه الصفة التي تميز بها ويعتبر الأستاذ عبدالله اليزيدي (البرنس) من الشخصيات المحبوبة في محيط العمل وخارج سور المدرسة وتميز بحبه للحديث ليس فقط مع الأصدقاء وأفراد الأسرة والزملاء في العمل بل مع الجميع بعفوية وثقافة عالية

وأسلوب علمي متميز

كما أنه يحب مقابلة أشخاص جدد والتحدث معهم بالمفيد كما أنّ لديه دائرة كبيرة من الأصدقاء، ابرزهم الأستاذ الفاضل والشخصية المحبوبة الأستاذ خالد بن ناصر آل خرصان والأستاذ اليزيدي بارع في بدء المحادثات واختيار الموضوع وهو متحدث جيد بأسلوب راقي ومستمع لا يقاطع ويحترم الرأي الآخر ولديه القدرة العالية لتكوين صداقات جديدة في محيط عمله وخارج العمل. يحب قضاء الوقت مع الآخرين والحديث معهم ولا يحب قضاء الوقت لوحده، بل انه يستمتع بقضاء الوقت مع زملاءه ويعطيهم كل ماهو مفيد ولا يمل جليسه من حديثه وشخصية الأستاذ عبدالله اليزيدي مبتهج وإيجابي واجتماعي واطلاع وثقافة وشخصية مميزة له منا التقدير والاحترام وصادق الدعاء بالتوفيق والسداد والنجاح والتميز

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى