أخبار محلية

مكتب تعليم صامطة يختتم لقاء تحليل نتائج اختبارات العام ١٤٣٩/ ١٤٤٠هـ

 

صامطة _الإعلام والاتصال

اختتم مكتب تعليم صامطة، ممثلاً بوحدة الاختبارات والقبول، الاثنين، لقاءً بعنوان “تحليل نتائج الاختبارات للعام الدراسي ١٤٣٩/ ١٤٤٠هـ”.

انطلقت الفعالية أمس، واستهدفت مشرفي المكتب وقادة مدارس المرحلة الابتدائية والمتوسطة والثانوية، بحضور مدير مكتب تعليم صامطة، عبدالرزاق بن محمد الصميلي، ومدير إدارة الاختبارات والقبول “بنين” بتعليم جازان، عبدالله الأمير، بابتدائية عبدالله بن سلمة.
وقال “الصميلي” إن هذا اللقاء يسهم في التعريف بمشروع تحليل نتائج الاختبارات التقني ومعرفة نسب النجاح، ونسب النجاح النوعي لجميع المراحل، والإفادة من مشروع تحليل نتائج الاختبارات، للوقوف على نقاط القوة وتعزيزها، والضعف ومعالجتها.
كما يهدف إلى نشر ثقافة التعامل مع هذا المشروع في جميع المدارس والمعلمين، مقدمًا شكره للمدير العام للتعليم بمنطقة جازان، الدكتور إبراهيم بن محمد أبوهادي، على دعمه للمشروع منذ انطلاقه، ولمدير إدارة الاختبارات والقبول “بنين” بتعليم جازان، عبدالله الأمير، على تشريفه اللقاء، ولرئيس الشؤون التعليمية بمكتب تعليم صامطة، خالد بن عبدالله جعبور، ولرئيس وحدة الاختبارات والقبول ولشعبة القيادة المدرسية، على جهودهم الكبيرة للإعداد لهذا اللقاء، ولقادة المدارس على حضورهم.
ولفت رئيس الشؤون التعليمية بمكتب تعليم صامطة، خالد بن عبدالله جعبور، إلى أن اللقاء نفذ على فترات، حيث استهدفت الفترة الأولى مشرفي وحدة الإشراف بالمكتب ووحدة التوجيه والإرشاد، واستفاد منها أكثر من 40 مشرفًا.
وقال إن الفترة الثانية استهدفت قادة المدارس الابتدائية، واستفاد منها 49 قائدًا، والثالثة والأخيرة استهدفت قادة المدارس المتوسطة والثانوية واستفاد منه 38 قائدًا، مقدما شكره لمدير مكتب تعليم صامطة، ولمدير إدارة الاختبارات والقبول بتعليم جازان، لحضورهم ودعمهم اللقاء منذ انطلاقه، ولوحدة الاختبارات والقبول ولشعبة القيادة المدرسية على جهودهم.
وقال رئيس وحدة الاختبارات والقبول بمكتب تعليم صامطة، عطية النجمي: جرى خلال اللقاء استعراض آلية عمل المشروع، وكيفية استخدامه لتحليل واقع الاختبارات والأثر المتوقع لتحسين نواتج التعلم.
واختتم اللقاء بتكريم المدارس الحاصلة على المراكز الثلاثة الأولى على مستوى مدارس المكتب في اختبار القدرات للعام الماضي، على التوالي: ثانوية النجامية، وثانوية الجرادية، وثانوية القرعاوي.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى