مقالات مجد الوطن

رآئحة الحنين

 

بعد صمتٍ قد طآل ! أودُ إخبآرك أَنني عندما التقيتُك جعلتكَ روحاً لقلمي ،
أشتَآقُك فأَستنجد بالكِتَآبة لأتَنفس ،
لتعلم أَنني حين كتبتُ عنك لم أَكُن گآتبة تترصد لتَصفيق جمهورهآ العزِيز !!
لم أَكُن سِوَىٰ عاشِقة فآضت بها رآئحةُ الحنين فنَفثت مآ بقلبها لتغفُو جرآحها إلى مثواها الأخير ..!
أَكتُب إليكَ الآن بآخرِ زَفرة من محبرتي لِأُخبرَكَ أنَّ شغفاً بدآخلي إليكَ قد انطفأ ، وأنني قد تصَالحت مع هذآ العالم حين شُفِيتُ من عضال حبكْ !
أكتب إِ لَيكَ مُلهمي وقارِئي ؛! رسآلتِي الأَخِيرة مُخَتَمة بِأُمنيةً ورجآءْ :
(أتمنىٰ أن تُدرك حجمَ رِسآلتِي وأن لآ تعود من جدِيد)

ملآگ سوني؛

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى