عسير – محمد آل غواء
يأتي اليوم العالمي للتمريض في الثاني عشر من شهر مايو من كل عام حتى يحتفل العالم أجمع بالجيش الأبيض ونبض الخدمات الصحية والرقم الأول في العطاء وأبرز نِعم الله على المرضى.
لطالما كانت مهنة التمريض مهنةً إنسانيةً خالصة، ويَداً معطاءةً رحيمةً تجسد بعملها أسمى معاني التضحية في سبيل رعاية المرضى وإعانتهم.
لكل ممرض وممرضة: كنتم ولا زلتم الركن الآمن الذي يتكىءُ على ساعده العالم بأكمله، القلب النابض للأوطان، والروح التي تشرق في وجدان المجتمعات.
شكراً لكم ولتضحياتكم وتفانيكم، بوركت جهودكم ودام عطاؤكم ودمتم.