أبها _ ابراهيم الهلالي
ضِمْنَ اَلْمُبَادَرَاتِ اَلْوَفَّائِيَّة اَلَّتِي يُقَدِّمُهَا رِجَالُ اَلْأَعْمَالِ فِي اَلْمَمْلَكَةِ فِي تَكْرِيمِ اَلشَّخْصِيَّاتِ اَلَّتِي تُقَدِّمُ خِدْمَاتٍ جَلِيلَةً لِأَوْطَانِهَا أَقَامَ رَجُلُ اَلْأَعْمَالِ سَعِيدْ بْنْ حَامِدْ اَلْأَسْمَرِي مَالِكْ حِصْنِ مَعْشِي اَلتُّرَاثِيَّ بَبْلَسْمَرْ حَفْلَ تَكْرِيمٍ لِعَدَدٍ مِنْ أَصْحَابِ اَلسُّمُوّ وَالْمَعَالِي وَالسَّعَادَةُ عَلَى مُسْتَوَى اَلْعَالَمِ اَلْعَرَبِيِّ نَظِيرَ مَا قَدَّمُوهُ مِنْ أَعْمَالٍ جَلِيلَةٍ لِأَوْطَانِهِمْ حَيْثُ بَلَغَ عَدَدُ اَلْمُكَرَّمِينَ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ مُكَرَّمًا وَكَانَ مِنْ بَيْنِ اَلشَّخْصِيَّاتِ اَلْمُكَرَّمَةِ اَلْإِعْلَامِيِّ اَلْكَبِيرِ وَالْفَذِّ اَلْأُسْتَاذِ عَلِي اَلْأَحْمَرِي مَالِكِ قَنَاةِ اَلْوِسَامِ اَلْفَضَائِيَّةِ وَاَلَّذِي حَصَلَ مِنْ خِلَالِ هَذَا اَلْحَفْلِ عَلَى هَدِيَّةٍ مِنْ رجل الأعمال سعيد بن حامد الاسمري تَقْدِيرًا مِنْ منه لِمَا قَدَّمَهُ اَلْأَحْمَرِي مِنْ حِفْظٍ لِتُرَاثِ اَلْمَمْلَكَةِ وَإِبْرَازِهِ لِلْعَالَمِ أَجْمَعَ مِنْ خِلَالِ قَنَاةِ اَلْوِسَامِ اَلْفَضَائِيَّةِ وَقَدْ قَدَّمَ اَلْأَحْمَرِي شُكْرُهُ وَتَقْدِيرُهُ لِمَالِكِ حِصْنِ مَعْشِي اَلتُّرَاثِيَّ اَلْأَسْمَرِي عَلَى هَذَا اَلتَّكْرِيمِ اَلْغَيْرِ مُسْتَغْرَبٌ مِنْهُ .