فى لمسه وفاء نظر قلم الرصاص إلى إخته اللغه العربيه وهى مبتسمه وقررا وإتفقا على أن يشكرون أديبا ومفكراً وأستاذاً كبير
نظر قلم الرصاص الى استاذه ومعلمه واديبه وحاله يقول كم انت وفياً واصيلاً ايها الأديب لم تنسني كما نسانى الكثير فما زلت فى ادراج مكتبك تشرح وتصحح وتوجه كل ملفات عالمك ولتعلم الجميع درساً أن كل ورقه شرحت بقلم الرصاص عليها أن هنالك أملاً ومحاوله لتعديل أو التصحيح أو التغيير أن لزم الأمر لسهوله المسح مع قلم الرصاص
وإستطرد قلم الرصاص كم نحن فخورين وكلنا اعتزاز فيك يإستاذنا الأديب الفاضل وفى عروبتك ومازلت تشدو فى كل محفل بدور اللغه العربيه إننا نحييك يإستاذنا
فحييو معنا ايها العالم أديبنا ومعلمنا عاشق الفصاحه والبيان فنحن بينكم ومعكم كل عام ومع أديبنا الفاضل وموعد اللقاء فكرته وعنوان اللقاء كيف نكون قدوه للغه القرآن ومعلمنا وأديبنا أسمه خالد الشهامه والتاريخ والأصاله خالد الحقيقه اللى ماغدت خيال
بقلم/جميل بن محمد القثامى
