اغمضت عيني
كي أراك بحلمنا
عشقا بعمق
بين بستان يفرحني
و آلام ٍ تجرحني
تناديني بصوت اللوم
لتعتذر
تناديني أيا عذراء
أيا وطنا يجند فيّ احساسي
و يا حرفا لكل نداء
وأنك كل انفاسي
فقلبي لا يريد البعد
و يخشى جرح احبته
ولكن لو يحول فراق
أخاف عليك من نفسي
ومن حبي
اريدك بين اوردتي
وداخل قلبي الملتاع
لأبحث عن جمال الورد
و في عينيك ةغنيتي
د
فأنت دواء ألامي
و صولة كل أيامي
و احلامي
لقد اسمعت اذ ناديت
ايا انثى تعانق دربي الممتد
لمثلك تزهر الآمال
و روحك تنعش ُ الاوصال
فانت الحرف و الموال
وانت طيب اسقامي
وانت طبيب اسقامي
بقلم غزل احمد المدادحة