البرك _ ابراهيم الهلالي
رَفْعُ مُحَافِظِ اَلْبِرَكِ اَلْأُسْتَاذِ / عَبْدُ اَلرَّحِيمْ بْنْ اَلْحُسَيْنْ اَلْ عَبْدُهْ الهلالي بِاسْمِهِ وَاسْمِ رُوؤْسَاءْ اَلْمَرَاكِزِ وَمُدِيرِي اَلْإِدَارَاتِ اَلْحُكُومِيَّةِ وَشُيُوخِ اَلْقَبَائِلِ وَنُوَّابِهَا وَأَهَالِيَ مُحَافَظَةِ اَلْبِرَكِ بَاأَحَمَلْ اَلتَّهَانِي وَالتَّبْرِيكَاتُ إِلَى مَقَامِ خَادِمِ اَلْحَرَمَيْنِ اَلشَّرِيفَيْنِ اَلْمَلِكُ سَلْمَانْ بْنْ عَبْدِ اَلْعَزِيزْ آلْ سُعُودْ ، وَصَاحِبَ اَلسُّمُوِّ اَلْمَلَكِيِّ اَلْأَمِيرِ مُحَمَّدْ بْنْ سَلْمَانْ بْنْ عَبْدِ اَلْعَزِيزْ آلْ سُعُودْ وَلِيَّ اَلْعَهْدِ نَائِبُ رَئِيسِ مَجْلِسِ اَلْوُزَرَاءِ وَزِيرَ اَلدِّفَاعِ – – وَإِلَى صَاحِبِ اَلسُّمُوِّ اَلْمَلَكِيِّ اَلْأَمِيرِ عَبْدِ اَلْعَزِيزْ بْنْ سُعُودْ بْنْ نَايِفْ آلْ سُعُودْ وَزِيرَ اَلدَّاخِلِيَّةِ وَسُمُوِّ أَمِيرِ مِنْطَقَةِ عَسِيرٍ صَاحِبِ اَلسُّمُوِّ اَلْمَلَكِيِّ اَلْأَمِيرِ تُرْكِيٍّ بْنْ طَلَالْ بْنْ عَبْدِ اَلْعَزِيزْ آلْ سُعُودْ _ حَفِظَهُمْ اَللَّهُ بِمُنَاسَبَةِ عِيدِ اَلْأَضْحَى اَلْمُبَارَكِ . وَقَالَ اَلْهِلَالِي : “ نَشْكُرُ اَللَّهُ تَعَالَى عَلَى أَنَّ مِنْ عَلَى هَذِهِ اَلْبِلَادِ بِالْخَيْرِ وَالْأَمْنِ وَالْأَمَانِ ، وَأَعَانَهَا عَلَى إِقَامَةِ اَلشَّعَائِرِ وَتَعْزِيزِهَا فِي كُلِّ عَامٍ لَا سِيَّمَا فِي ظِلِّ خِدْمَتِهَا اَلْجَلِيلَةِ لِضُيُوفِ اَلرَّحْمَنِ فِي مَكَّةَ اَلْمُكَرَّمَةِ وَالْمَدِينَةِ اَلْمُنَوَّرَةَ ” . وَأَكَّدَ أَنَّ اَلْقِيَادَةَ اَلرَّشِيدَةَ دَأَبَتْ عَلَى جَعْلِ اَلْحَرَمَيْنِ اَلشَّرِيفَيْنِ وَخِدْمَةِ قَاصِدِيهِمَا مِنْ حُجَّاجٍ وَعَمَّارْ وَزُوَّارٍ فِي قِمَّةِ أَوْلَوِيَّاتِهَا ، وَحَشْدَ جَمِيعِ إِمْكَانَاتِهَا مِنْ اَلْقِطَاعَاتِ اَلْمُخْتَلِفَةِ كَافَّةً ، لِهَذَا اَلْهَدَفِ اَلْأَسْمَى وَالْغَايَةِ اَلنَّبِيلَةِ ، مُشِيرًا إِلَى أَنَّ مَا تُولِيهُ اَلْحُكُومَةُ بِجَمِيعِ أَجْهِزَتِهَا حِكَايَةَ مُجْدٍ وَإِنْجَازٍ يَحِقُّ لِكُلِّ مُوَاطِنِ وَمُسْلِمِ أَنْ يَفْخَرَ بِهِ .