البرك _ ابراهيم الهلالي
رفع مُدِيرُ مَكْتَبِ اَلتَّعْلِيمِ فِي مُحَافَظَةِ اَلْبِرَكِ اَلْأُسْتَاذِ عَبْدُهْ يَحْيَى اَلصُّبَيْحِي ، بِاسْمِهِ وَبِاسْمِ كَافَّة مَنْسُوبِي وَمَنْسُوبَاتِ تَعْلِيمِ اَلْبِرَكِ أَغْلَى وَأَسْمَى آيَاتِ اَلتَّهَانِي وَالتَّبْرِيكَاتِ إِلَى مَقَامِ خَادِمِ اَلْحَرَمَيْنِ اَلشَّرِيفَيْنِ اَلْمَلِكُ سَلْمَانْ بْنْ عَبْدِ اَلْعَزِيزْ آلْ سُعُودْ وَإِلَى صَاحِبِ اَلسُّمُوِّ اَلْمَلَكِيِّ اَلْأَمِيرِ مُحَمَّدْ بْنْ سَلْمَانْ بْنْ عَبْدِ اَلْعَزِيزْ آلْ سُعُودْ وَلِيَّ اَلْعَهْدِ ، نَائِبُ رَئِيسِ مَجْلِسِ اَلْوُزَرَاءِ وَزِيرَ اَلدِّفَاعِ ، وَإِلَى صَاحِبِ اَلسُّمُوِّ اَلْمَلَكِيِّ اَلْأَمِيرِ تُرْكِيٍّ بْنْ طَلَالْ بْنْ عَبْدِ اَلْعَزِيزْ آلْ سُعُودْ ، أَمِيرُ مِنْطَقَةِ عَسِيرٍ ، حَفِظَهُمْ اَللَّهُ جَمِيعًا بِمُنَاسَبَةَ حُلُولِ عِيدِ اَلْأَضْحَى اَلسَّعِيدْ وَأَشَادَ اَلصُّبَيْحِي بِالْخِدْمَاتِ اَلَّتِي قَدَّمَتْهَا حُكُومَتُنَا اَلرَّشِيدَةُ لِلْحَرَمَيْنِ اَلشَّرِيفَيْنِ وَالْمَشَاعِرِ اَلْمُقَدَّسَةِ مِمَّا سَهَّلَ عَلَى ضُيُوفِ اَلرَّحْمَنِ أَدَاءَ حَجِّهِمْ بِكُلِّ يُسْرِ وَسُهُولَةِ دَاعِيًا اَللَّهَ أَنْ يَجْعَلَ ذَلِكَ فِي مِيزَانِ حَسَنَاتِهِمْ وَيَجْزِيهِمْ خَيْرُ اَلْجَزَاءِ وَأَنْ يَتَقَبَّلَ مِنْ اَلْحُجَّاجِ حَجَّهُمْ وَيُعِيدُهُمْ لِبُلْدَانِهِمْ وَأَهْلِيهِمْ وَقَدْ غَفَرَ لَهُمْ ذُنُوبِهِمْ وَأَنْ يُعِيدَ اَلْمُنَاسَبَةَ اَلْمُبَارَكَةَ عَلَى اَلْقِيَادَةِ وَالْوَطَنِ وَالْمُوَاطِنِينَ أَعْوَامًا عَدِيدَةً وَأَزْمِنَةَ مَدِيدَةً وَأَنْ يُدِيمَ عَلَى بِلَادِنَا نِعْمَةَ اَلْأَمْنِ وَالْأَمَانِ وَالْمَزِيدَ مِنْ اَلْخَيْرِ وَالْعَطَاءِ فِي ظِلِّ اَلْقِيَادَةِ اَلرَّشِيدَةِ – أَيَّدَهَا اَللَّهُ – .