اصدر الديوان الشعري الاول “القمر خلف التلال”للشاعر د. يحيى بن محمد الأمير
وهو أول ديوان يرى الضوء وباكورة نتاج الشاعر الأدبي
يقع الديوان في 84 صفحة من الحجم المتوسط وهو من إصدار عن شركة تكوين المتحدة للنشر والطباعة عام 1444هـ
يحتوي على 30 قصيدة ومقطوعة من الشعر العمودي
احتوى الغلاف على لوحة فنية ممن لوحات الفنان التشكيلي القدير الأستاذ محمد علي جباري وجاءت محاكية لعنوان الديوان بشكل رائع.
اختير عنوان الديوان من خلال عنوان إحدى القصائد التي احتواها
انصبت قصائد الديوان جميعها على الوجدانيات حيث حاول الشاعر جعل الديوان ذو توجه واحد في جميع قصائده
التي امتدت على فترة زمنية طويلة جدا تصل لـ أكثر من ثلاثين عاما.
كتبت قصائد الديوان في مناطق وأماكن مختلفة تأثر بها الشاعر في قصائده.
حاول الشاعر أن يُظهر في الديوان مدى التغيرات على إحساسه خلال هذه الفترة الزمنية الطويلة وأماكن كتابتها.
حيث سيلاحظ القارئ هذه التغيرات في قراءته من خلال بنية القصائد وفلسفة الشاعر حيث قام بتسجيل تاريخ ومكان كل قصيدة أسفلها.