محايل _ ابراهيم الهلالي
فَجَعَ اَلْوَسَطَيْنِ اَلتَّعْلِيمِيَّ وَالرِّيَاضِيَّ فِي صَبَاحِ هَذَا اَلْيَوْمِ بنبإ وَفَاةِ اَلْأُسْتَاذِ/ عَلِي إِبْرَاهِيم اَلْمَسْعُودِي مُدِيرُ شُؤُونِ اَلْمُعَلِّمِينَ بِإِدَارَةِ تَعْلِيمِ مَحَايِلْ سَابِقًا وَرَئِيسِ نَادِي اَلشَّهِيدِ سَابِقًا بَعْد مُعَانَاةٍ طَوِيلَةٍ مَعَ اَلْمَرَضِ وَكَانَ اَلْمَسْعُودِي رَحِمَهُ اَللَّهُ مِنْ اَلْكَفَاءَاتِ اَلْوَطَنِيَّةِ اَلْمُخْلِصَةِ اَلَّتِي تَعْمَلُ بِكُلِّ جِدٍّ وَإِخْلَاصَ وَأُسْرَةَ مَجْدِ اَلْوَطَنِ فِي هَذَا اَلْمُصَابِ اَلْجَلَلِ تَتَقَدَّمُ بِأَحَرِّ اَلتَّعَازِي لِأُسْرَتِهِ وَذَوِيهِ وَاللَّا سرتين اَلتَّعْلِيمِيَّةَ وَالرِّيَاضِيَّةِ بِمْحَايِلْ سَائِلِينَ اَللَّهَ لَهُ بِالرَّحْمَةِ وَالْمَغْفِرَةِ.