يانبـيَّ الهــــدى ونـــورَ البـرايا
وحبيبي ومُلهــمي وشفيــــعي
خصَّـكَ اللهُ بالرضى واصطفاكَ
بالرســــالاتِ رحمــةً للجميــــعِ
قد رويتَ القلوبَ بالوحيِ حتى
أصبحتْ بعدَ جــدبِها كالربيـــعِ
فصــلاتي عليـــكَ ثــمَّ سلامي
من فـــؤادٍ -إليكَ يهفو- وجيـعِ
سلمى النجار
الحس المرهف
غزال المدينه……