بقلم الكاتبة : ابرار محمد الرمل
الاحساء ، المملكة العربية السعوديه
في ظهر الثلاثاء من ٢٢ نوفمبر، ٢٠٢٢م
كان الجميع يترقب، يدعو ،وينبض بروحه الوطنية..
انتصار عظيم ويفتخر به،لفوز المنتخب السعودي على الارجنتيني في المونديال لكأس العالم
المتواجد في قطر..
كانت الهمة ثلاثة :
ولاة ، وأبطال ، وشعب ..
ولي عهد المملكة،الامير محمد سلمان حفظه الله ورعاه،
و جنوده الابطال اللذين صارعوا روح الفريق الواحد،
و نبض قلبه الشعب السعودي الذي كان يتنفس خطوات الدقائق ويهلل فرحاً ، لأجل فوز منتخب بلاده ..
لا توجد قوة ، تحمل عز وفخر كهذه ،والمجد الذي حقق كان بسمو وطني من نوع فريد بذاته..
الجميع كان يترقب والاخر يحارب و يرى نجاحه بين عينيه..
كان نهاراً جميلاً بشغفه،و عرس ليلته التي لا يتوقف شعبه تبسماً من روعة ما قدم ، والعلم الاخضر لا يزال يرفرف سروراً في ارض المملكة..
آملين بأن يستمر جنود هذا المنتخب الأخضر،بتحقيق الفوز،والسير بكل حب واصرار وكفاح،
والعمل بكل فخر على مقولة ولي عهد المملكة التي أشاد بها في اجتماعه معهم قائلاً:
( ما هو متوقع فوز أو تعادل، نريد منكم أن تلعبوا لعبكم المريح، وإن شاء الله القادم أفضل، أنا ما أريد أحد يكون تحت ضغط نفسي، يؤثر على أدائكم الطبيعي )
💚نبضة حب بكلمات ود وصلت لأعماق القلوب
🌿 أثمرت أبطال و فوز
🇸🇦 فكانت الحصيلة : بسمة شعب
الانتصار باختصار عبارة عن :
قيادة ولي 👑
همة رجال🤾♀️
و حب وطني 🇸🇦
مبرووك للوطن هذا الانجاز العظيم..
أملاً ، لمعالي عظيمة🏆💚