لكِ أنتِ أنثر أحرفي لتسطر أجمل ألعبارات وألجمل حبأ وشوقأ لكِ إليكِ يسرع القلب في خطواته متلهفا مشتاقأ بلا توقف يحمل احدى گلماتي التي گتبت بماء من ذهب وهمسة بها شفتايا بعيدأ عن أسماع البشر نعم حبيبتي روحي تهيم بسمائك وتعشق روحي قلبكِ ارضأ وسماءً عيناي ترقب اجفانك وتلحظ العينان منكِ جمالكِ أنظري حولك حبيبتي ستجديني بقربك في گل ناحية استبحتها رگنا به أنزوي صورة معلقة على جدار غرفتك ساعة طوقت معصمك بإحگام قلمأ بين أحضان أناملك يگتب ما بخاطرك همسة حملت بها لساني أشهر وولدتها شفتايا في ثواني من الزمن إليك وحدگ سأكتب گل الگلمات وألجمل وأرويها حگايات وعبر لگل العاشقين في ألفيافي والقفار والمقيمين على ارض الوطن وألزائرين گحگاية سائح زار الوطن وتذگار غالي الثمن ليوحي برمز حبنا في موطني وأنتظر طيف حلمك يغمرني بحنان حضنه الدافئي وبعدهايندلع الطوفان ويتفجر البرگان وتنساب حمم الآهات لتهمس لك بأجمل مانثرته أحرفي اربع احرف اولها (همسة) وأخراها ايضا باربعة احرف (أحبك) في ميلادك ومولدي يرويها أحفادنا بعد موتي وموتك شاهدة على مر ألعصور وألزمن
بقلم /محمد باجعفر