في أبياتِهَــا طَــــرَبٌ
الوَردُ والزَّرعُ فــي بُستَـانِهِ والمَـــا
تَمِيسُ شَوقَاً إذاغَنَّتْ لهـا سَلمَى
كأنَّما الحُــبُّ في أبياتِهَــا طَــــرَبٌ
بِـهِ أحاسِيسُ أنثَى حَقَّقَتْ حُلـمَـا
إذا تَبَسَّمَـتِ الأشـواقُ مِـنْ فَـمِهَـا
تُشفِي الجِراحَ، تُنِيرُ الليلـةَ الظَّلمَا
جَبِينُهَا نُـــورُ بَــــدرٍ وابتسامَتُـهَــا
كَبَلسَــمٍ لِلقُلُــوبِ الصَبَّـةِ الكَلمَى
سلمى النجار
الحس المرهف
غزال المدينة………. 🌹🌾
