……….
جَرحٌ غائِر قديم مُعتّق أندثرَ مُنذ دهرٍ من الزمانِ طواهُ النسيان ، عاشت بعدهُ مُطمئِنة ، ذات حصانةٍ من ظلمِ وجوُرِ البشرِ..
ابتسمتْ وارتسمَ على قلبِها الرضا ، لم تكن تعلم أن الالتقاء به صدفة
قد تُنكّل كِل ذاك الجرح وتحيلهُ لنزيف لا ينكَّفْ..
تناستْ ، ولكن الروح لا تنسى..
………….
الكاتبة:أحلام أحمد بكري