عندما نكتب بلغة الورد فنحن نخفف من ملوحة الهذيان العاجز عن الإنجاب .
فخلال هذا العام الدراسي وبالأخص في الفصل الدراسي الأول لعام ١٤٤٦هـ أقف أمام أجنحة صغيرة تحاول الطيران جاهدة ليكتب لي القدر أن أكون المحلق الأول لهم عبر توريدهم الأبجدية والتي نتزهد في تناولها مرّه ونغرق في تنويرها مره أخرى لنعانق أرصفة العبور منعمة بالمعرفة والتقبل تتوجها فكرة رجل الغد هو مجد الغد .
نصفق سوياً بلغة الأرقام وروائع الحروف عبر فج عميق وبا إخضرار لا يندمل وضفاف علمية يستحقها الطالب في الميدان السعودي وعلى موائد علمية تواكب الحضارة والثقافة على حد سواء .
ولكي تدور العجلة على خطة تعليمية صحيحة وناجحة صافحتُ يمين الأمهات اللاتي كن على قدر كبير من الوعي والرقي حتى ننجح في بناء جيلاً ماجداً تشيده أروقة العلم ونوارس المجد با أطيب حلة تعليمية
فلماذا لايحدودب ظهر الجهل ونحن نستهدف اماتته ولا نخجل من قولبة الذاكرة الملغمة بعطب الأمس وضعفه
وأفيدكم علماً انني والأمهات استطعنا من تحقيق الهدف الأسمى من العلم لنخبر الكون أن للعلم آذان ومنابر دام المعلم الكفئ يسير عبر خطى قوية وطلابه الذين نمو في أسرة صحية تسير لنجاح مستعدة .
أ/ عنبر المطيري
