بقلم : أحمد يحيى عطيه حكمي
فرحتى بالعيد كانت لا توصف لأنها فرحة طفل فهناك الكثير من الأشياء الجميلة التي انتظرها يوم العيد .
ثوب جديد وكوفية وحذاء ونقود نعم كنا نحصل على ريال يوم العيد لنقوم بصرفه على العابنا وهي عبارة عن مرجيحة ومشوار في سيارة الابلكاش.
نعم كنت لاانام ليلة العيد من الفرحة بيوم العيد
لأنني ينتظرني في الغد أصدقاء صفت قلوبهم
نجتمع لزيارة البيوت التي فتح أهلها قلوبهم قبل بيوتهم
ترانا جمعات في الازقلة نلتقم ركب كبار السن لنقبلها وهم يدعون لنا بدعوات نطرب لها مثل..كبير كبر امعيد..الله يبارك فيكم ويكبركم والله ينجحكم وغيرها من الدعوات الصادقة
وماان ندخل البيت حتى نقبل ركب الأمهات وكبار السن
ينتظرنا أيضا في البيوت حلاوة العيد وهي نعناع ابوالعسل ونعناع حار وبيض الحمام
ينتظرنا إجتماع الآباء لتناول الطعام الافطار في الحارة
يستمر عيدنا ثلاثة أيام نزورالاصدقا والأقارب
أسواقنا لا تفتح الكل في عيد ..
بقلم : أحمد يحيى عطيه حكمي
