حين يكون التقدير من قامة أدبية و إنسانية سامقة حتماً سيكون صادقاً و محفزاً لتحلق و تسمو باللغة إبداعاً..
رأي الدكتور عدنان..
في كتاباتي..و نصوصي و بعض النجاحات التي حققتها بفضل الله ثم بفضل دعمكم٠٠
كم يليق به هذا السخاء.٠
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
الأستاذة القديرة
الكاتبة الأديبة : شادية الشافعي
………..
بِكِ ما بوالدك
وأسرتك الزاخرة بنبض القلب وشعاع العقل
ولمعة الحكمة
من سخاء النقاء والوفاء!
…….
وشهادات التقدير من بلدان الوطن العربي
“لذاتك الموهوبة الإبداعية” :
نشوةُ فكر
نشوة فتاة طاهرة
صوتها : وميض حب لوطنها وللخُلَّص
يفتح للقلوب أحرفاً توقظ روح الجمال
…….
أعمالِك وأطروحاتك
ذكاءٌ إجتماعي بانخطافاتٍ أدبية فكرية عذبة!
سحابة من أرجوان
ومن تبر وكحل ولجين في أقصى درجات مقياس الذكاء
وينابيع الصدق والإخلاص
تتلعلعتِ بها عبر:
مشاركاتك و مواقفك
وضحكات عباراتك البريئة
أبدعتها بدماغك “لا قوة إلا بالله”
لتصبح للشفاه حدائق لذلك الكلام والتقدير والإحترام
……..
ولا بأس حينها:
أن تجيء “شمسي “المشرقة بتبجيلك وتقديم التحية لك ، مع جملة شموسك التي تُشيع من سمائها في الفرح القيمَ فلا تُطال
سماءً إستبدت بوجه الغسق!؟
…….
*والدكم د.عدنان المهنا
0 54 دقيقة واحدة