بقلم / أ. مريم حسن
كل اوقاتك اشراقات تعانق افاق فكركم و رحابة صدركم و مجرات العطاء المترامية لديكم،،،،،،،
ماهذا الحفل الدافئ؟
ماهذا الحفل الأنيق .؟
أزعم أن ليلتكم كانت فاتنة جميلة بهذة اللوحات الاستعراضية الطفولية بنكهة جازان من زي و رقصات ابداع وإخراج بعقلية تربوية،،،،،،
قامات نسائية داعمة بقامة جمعية الملك فهد الخيرية..
كعادتك لا تدع مجال لعطر حرفاً ان يُضاهي عطر حرفك بأدب الوصف و السرد و الثناء و استحقاق الحق .. قلادة من ألماس الأبجدية تُقلدها لكل حفل تحضره.،،،،،،
القصيدة للأستاذ حسن الأمير بذاتها رحلة جمال و تفاصيل لسيدتان عظيمتان لهما بحور الحب الصادق لأرضهن العطاء الجزيل لطالباتهن،،،،،،
هن من أصلٍ كريم و فكرٍمتوقد و عمق تربوي قد أروى لنا أجيال من بنات هذا الجيل لهن السبق في التفرد في التربية والتعليم
لهن راية الكفاح و تجاوز العقبات المشهود بها،،،،،
جمعية الملك فهد الخيرية بها غادة روح و عائشة فكر ،،،
لوحتان بإطار موحد من الزُمرد لا تمل مشاهدتها..
تبارك الرحمن..
زادكم الله من فضله.
وشهركم مبارك يارب