الكاتبة ؛ مريم ابراهيم عاتي
ولأن السعادة جدًا بسيطة نجدها
بصوت المطر والزهور..
……………………………………
قد لا تكون مثالياً ولديك بعض العيوب
والجميع لديهم ، وتقبل واقعك ونفسك ،
فقط لا تكذب ولا تزيف مشاعرك وسوف
تعيش بسلام مع نفسك قبل الآخرين .”
………………………………………………،
“ويسألونك عن حُب العزلة قل هي راحةٌ من غِيبة وفِرارٌ من نميمة، ورحمة بالفؤاد من خذلان، ودرءٌ من سقطاتِ اللسان ورحماتٌ من القيلِ والقال ”
………………………………………………
“إحتضن في قلبك من يستحقون أن يكونوا معك في كلّ مكان ، من يمنحونك الودّ الأنيق والإحترام الدافئ ، من يجعلونك ترى الحياه بضوء مختلف ”
…………………………………………….
– لقد كان كل شيء جاهزًا ، الجواب والإعتراف ، ونبرة الصَّوت ، مواضع السُّكوت، وإيماءات اليد وإختلاق التَّفكير ، ما كان عليك سوى أن تسأل..
………………………………………………….
يحدث أحيانًا أن تقرأ شيئًا يشبهك كثيرًا ، حد الألم ، أن تكون الكلمات بمثابة ذاكرة إضافية، لتعيد لك الماضي كأنه واقع يمر أمام عينيك من جديد.
……………………………………….
روحي تنتمي
للأيام الممطرة ،
والشوارع المبللة ،
والنوافذ المُنساب عليها المطر. .
– أنت تشبه المطر جداً تشبهه بقسوته وبهجره الطويل تأتي فجأه لتخلق في قلبي فرحاً وأملاً وبعدها أتفاجأ برحيلك أنت كالمطر تأتي بلا موعد، وترحل بلا وداع..
…………………………………………
_أتمنى أن تحفلو بالسرور طوال الحياة، أن لا يزوركم عتمٌ ولا يُبسٌ، أن يبلِلكم الله بالطمأنينةِ كما يفعل المطر..
………………………………………..
كونوا كوقع المطر حينَ يلامس التراب، حاملاً معه كل شي جميل، تتنوع به تفاصيل فاتنه: كرائحته ولونه كإحساس روحه وشدة جماله يكونَ وقعاً جذرياً ، تتغير فيه ذواتنا من الداخل ..