حسن الأمير
جُرْعَةَ حُبٍّ شُوكلاته
وَ تُطَوِّقُ عُنْقِيّ بِقِلَاَدَةٍ
وَسُقْتُنِي خَمْرًا مِنْ فَمِهَا
فَثَمَلَتْ عَلَى غَيْرِ الْعَادَةِ
هَلْ هَذَا جُنُونٌ أَرَقَنِيٌّ
أَمْ حُبٌّ أَعَمًى وَعِبَادَةٌ
لَوْ تطلبُ رُوحِيُّ أُرَخِّصُهَا
هَلْ كُنْتُ مُحِقًّا يَا سَادَةً ؟