هـنـيــئاً بــك الــرئاســة ســــيدي
جليـــلُ القـــــدرِ من آلِ السعــــودِ
وليُّ العهـــــــدِ يافخــــــراً لشعبٍ
أبِيٍّ منـــــذُ أزمنــــــةِ الجـــــدودِ
منحتَ بلادنــــا شــــرفاً عظيمـــاً
وفُـقتَ الكـــلَّ بالـــرأيِ السديــــدِ
وكافحتَ الفســــادَ وكنتَ ســــداً
منيعاً عنــــد تأميــــنِ الحـــــدودِ
بأعبــــاءِ القيـــــادةِ صرتَ أهـــلاً
لطاعتِنـــــا وتثبيتِ الوجـــــــــودِ
فطِبْ نفســـاً، وقَـِـــرَّ العيـــــنَ إنَّا
لعينِــــكَ حيــنَ تأمـــرُ كالجنـــودِ
نُـكِـــنُّ لـــكَ الــــولاَ وبكــــلَّ حبٍّ
وإخـــــلاصٍ نطيــــعُ بلا قيـــــودِ
سـلامـــــاً رايــــةَ الأمجـادِ سيـري
إلى العليــــا بمـــوكبِنا وسُـــــودي
عادل عباس