ترى السهــــر والحـزن للروح قتَّـال
ليت الـذي فارقتهـــــم يفهمـــــوني
هم ذكرهم لو غبت دايم على البال
لكن أسف هــــم ربَّمــا قد نســوني
ياطاير الأشجـــان قم شـل مرسال
للي أثــــاروا بالتَّباعــد شجــــوني
من شان فرقاهم ترى صرت رحّال
أســـأل عليهم لين تغمض جفـوني
سلمى النجار
الحس المرهف
غزال المدينة