اجواء غيم في ربى جازان
حبات وشلن كأنها المرجان
يافتنة الرحمن اني متيم
من شط جازان ومن هتان
هاجت لها روحي وقلبي بعدها
والنبض من فرح اتى نشوان
ياولهة الحسن اني عاشق
خلف اغتسالي من الادران
الروح ضامية اتت للباري
تدعوه في شوق لديها حنان
والقلب قد طرد الهموم جميعها
هنا مستقبلا فرحامع الخلان
والعين مبصرة الجمال ودمعها
سكبت دموع الشكر للمنان
اهذه جازان لا شمس بها
ام هذه المرجان في القيعان
جازان والاحزان منك بعيدة
رحلت الى البستان والافنان
تيهي فديتك واسكني اضلاعي
جبلا جميلا ووشلة الوديان
بقلم /المذياع الادبي الياسيني
خالد الياسين