أصلح يومك يصلح لك غدك … فخير وسيلة لإصلاح غدك هو ؛ أن تنهي عمل يومك علي أكمل وجه فماذا تعمل ؟
– عليك بالمشي و الرياضة يومياً.
– ردد الأوراد االيومية
و أكثر من الاستغفار
فمعه الرزق و الفرج .
– لا تجالس البغضاء والثقلاء والحسدة
فإنهم حملة الأحزان.
– إياك و الذنوب
أو المعاصي فإنها مصدر الهموم والأحزان وهي سبب النكبات وباب المصائب والأزمات .
– اعلم أن من اغتابك فقد أهدى لك حسناته
وحط من سيئاتك.
– أبسط وجهك للناس تكسب ودهم وألن لهم الكلام يحبوك وتواضع لهم يجلوك .
– ابدأ الناس بالسلام وحيهم بالبسمة وأعرهم الاهتمام لتكن حبيباً إلى قلوبهم قريباً منهم .
– كن واسع الأفق والتمس الأعذار لمن أساء إليك لتعش في سكينة وهدوء
وإياك ومحاولة الانتقام.
– لاتفرح أعداءك بغضبك وحزنك فإن هذا ما يريدون فلا تحقق أمنيتهم في تعكير حياتك.
– افزع إلى الله و إلى ذكره وطاعته و إذا وقعت في ازمة تذكر كم أزمة مرت بك ونجاك الله منها
حينها تعلم أن من عافاك في الاولى سيعافيك في الاخرى .
– لا شيء يساوي حسن اتصالك بالله
إليك بعض الأقوال المفيدة و المشهورة:
– صحة الجسم في قلة الطعام.
– وصحة القلب في قلة الذنوب والآثام.
– وصحة النفس في قلة الكلام.
لن يستطيع العلم الحديث اختراع مهدئ للأعصاب أفضل من الكلمة اللطيفة التي تقال في اللحظة المناسبة.
إن السلام كالحرب .. معركة لها جيوش وحشود وخطط وأهداف والثقة بالنفس معركة ضد كل مضاعفات الهزيمة.
إن كل كلمة و كل فكرة تعد بمثابة طاقة روحية تقوم بتنشيط قوى الحياة في داخلك سواء كانت ذات طبيعة سلبية أو ايجابية
ما النسيان سوى قلب صفحة من كتاب العمر
قد يبدو الأمر سهلا لكن ما دمت لا تستطيع اقتلاعها ستظل تعثر عليها بين كل فصل من فصول حياتك.
إذا نظرت بعين التفاؤل إلى الوجود لرأيت الجمال شائعاً في كل ذراته.
ندى فنري
أديبة / صحفية