.
تمايل المساء بحضرتك
وضجّ طرباً لضحكتك..
وتراقصت ساعة انتصاف الليل
بدقائقها وثوانيها على وقع إلتفاتك..
.
(جئتي في المخيلة)
قالها وهو يهُمُّ بالكتابة عنها..
أنتِ ياسيدتي ، الفكرة التي يُراقصها قلمي ، على سجادة دفتري العتيق..
…………..
الكاتبة:أحلام بكري