بقلم الشاعرة ماجدة الجراح
تمنيت الهوى يبقى في مضمار القدر سابق
انا عييت من حظي يجيب الغرب في شرقه
تعبت أصبّر فوادي وأنا ف عمق البحر غارق
تعبت أكذب على نفسي وكل أحشاي محترقه
تعبت أمثل بشعري شخص متماسك وواثق
وأنا ملّيت من شعري ومن قيفانه وطرقه
تعبت أتنفس غيابك لهيب من الجفا حارق
تعبت أضمى تفاصيلك وأسرق نظرتي سرقه
ألوان الشمع ذابت ورسمي بالفحم صادق
نطق صمت الفراغ اللي تدارى ف محجر الورقه
رسملي لوحة غيابك جمييييل المنظر ورايق
عيون تطالع نجومك صعقها من القسى برقه
اذا دق العشق بابك يا أخي إسأل من الطارق
وقفّله بمفاتيحن حذاري الحب يخترقه
وإذا وهقك وإتورط قلبك هالغبي العاشق
بسيطه لا تصعبها ترى موت الأسد طلقه
تذكرت الكلام اللي سرى من صبحه يعانق
مشاعر شلّها صدك يلين إختنقت بشهقه
تبي تتطمن تفضل تأكد وإسمع ووايق
سكون ملحّف فوادن ذبحته وسيّحت عرقه
لزوم أبارك إنجازك علامك ليش متضايق
فهمت الحين فاتتني تبيني أشجعك !!! صفقه
انا والله ما عاد ف عيوني أي شي فارق
ترى مهما الحياه صارت عظيمه قدرها خرقه