بقلم الأستاذ / محمد البدري
كيف لي أو كيف له أن يأخذك على قد عقلك فلربما يتأثر احدكما بالآخر
وتخرجان بجينة واحدة.. قد تغلب جينة احدكما على الاخرى.. فكل شيء جائز في آخر الزمان لايستغرب احداً ذلك.. حتى التفوق والا تفوق ..الذكاء الخارق اي العبقرية
والمتوسط والعادي جدا ..لا تدري أيهما أكثر نجاحا ..او مامقدار ما تضفيه هذه القيمة على الفرد لاحقاً
لا احد يجزم.. ربما الذي يحدث أن يصبح من حصل في الجامعة على البكالوريوس بدرجة جيد في علم من العلوم وأكثرها نظرية ..ان يصبح هو من يرأس ذلك الذي تخرج بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف.في علم من العلوم التطبيقية ولا تستغرب أن
يصبح صاحب الثانوية الليلية هو من يدير ذلك الدكتور..حتى إؤلئك الذين لم يكملوا التعليم الجامعي هم اليوم ربما يقدمون الاستشارات وشيئا من خبراتهم لؤلئك الذين كافحوا كفاحا مستميتا للحصول على الماجستير
والدكتوراه▪︎
بيل غيتس لم يكمل تعليمه الجامعي
انما كان موهوبا في الالكترونيات منذ الصغر وكان لديه حلم خرج مع
زملاء له في الجامعة كان هو ثالثهما
ينشدون تحقيق هذا الحلم وكانت البداية في قراش إحدى البنايات ..
ولعلكم تعلمون قصة هذا الملياردير
بيل غيتس وقصة نجاحه..اليوم يعمل في شركاته مئات الآلاف من الموظفين بينهم من حملة الشهادات العليا• من كان متقدما عليّ في كل شيء هو الآن موظف عندي انا الذي ارأسه• قال ذلك في إحدى المناسبات▪︎ والمعلومات المتوفرة عنه موجوده في كتابه
الذي كان يحتل بين اكثر الكتب مبيعا في أمريكا.. إضافة إلى ما يقوم به
من أعمال خيريةعديدة..
لكن السؤال الذي يطرحه كثيراً من المغردين والكتاب الأجانب.. هو ما علاقة هذا الرجل بالفيروسات أو صناعة الفيروسات والأوبئة والمناخ
والأوزون وما قد يلحق بالبشرية مستقبلا وحاليا..
بيل غيتس يتحدث بما لم يجرؤ كبار علماء الأوبئة والفيروسات الحديث عنه أحيانا يتوقع وأخرى يؤكد عن نشؤ..
فيروسات قد تدمر البشرية..وقد يحدث تغير في المناخ يساعد على
تخّلق هذه الأوبئة وانتشارها ومساعدتها على تدمير البشرية بسبب
سرعة انتشارها.وعندما يتحدث لم يسند..
ما يتحدث عنه إلى اياً من العلماء بل
يتحدث بصفته الشخصية بيل غيتس
فما الذي يدور حول هذه الفيروسات
هل يتم تحضيرها في برمجيات مثل مكروسفت وآبل واندروييد.. وغيرها من البرامج والتطبيقات. ؟؟