بقلم: نهاية عبدالرحمن
آسفة كذبت عليك ، حين حاولت في كل مرةٍ إقناعك أنك لاتعني لي شيئًا ،،،
حين أظهرت مشاعرًا ، تخالف داخلي تمامًا…..
حين مثلت عدم مبالاتي بك….
وكلي منجذب إليك ،،،
حين اصطنعت لنفسي قناعاً ظاهره الغموض ،،،
وباطنه مزهوًا بألوان حُبك…
ياروحا من نورٍ اشتعلت نار ……..
وحدي أخوض غمار معركة تضاد مقيت ،،،
عقل يرفض تصديق حكاية الحب تلك ،،، وقلب يرفع شعار التسليم به.