بقلم /أحلام أحمد بكري
…………………
أحبته بصمت وشعر بها بخجل..
كبُرا معاً أمام أعين بعضهم البعض كان من ذوي القرابة..
تقدم لخطبتها ، فرحت ابتهجت استبشرت ، رفضا أبويها اقترانها به ؛ بحجة استحقاقها للأفضل منه..
لم يأخذا رأيها ، ولم يعيراها اهتمام..
وكما أحبته بصمت ، أقامت تأبين لمشاعرها بصمت..
………………