أخي الراحل بعيدا ،، رحيل ليس بعده لقاء ،،
كنت لنا أخاً حنونا وصديقاً محباً
شاركتنا طفولتنا في ألعابنا وكم كنت مشاكساً وهذا كان سر تعلقنا بك
ومرت بنا طفولتنا وانت تحيا معنا بكل مايحمله الحب من معنى
كبرنا وكبرت انت معنا وكنت لنا عالم جميل بأحاديثك الشيقة وقصصك المرحة ..
أخي وحبيبي ،،
نعاهدك جميعاً بأنا سندعو لك حتى نجاورك ..
وستبقى حاضراً في قلوبنا مهما أخذك الغياب ،،
رحمك الله يانبض القلب والروح وانا لله وانا اليه راجعون
بقلم / رقية زين شامي