مقالات مجد الوطن

رحلتي مع الاعلام من المدرسة الى مكتب التعليم 

 

البرك _ بقلم ابراهيم الهلالي

الخميس ١٤٤٦/٢/١١

 

رحلتي مع الإعلام: من المدرسة إلى مكتب التعليم قد كانت رحلتي مع الإعلام رحلة ممتعة ومليئة بالتحديات والتجارب القيمة، بدأت منذ أيام المدرسة وصولاً إلى العمل في مكتب التعليم. هذه الرحلة لم تكن مجرد انتقال من مرحلة إلى أخرى، بل كانت تحولاً في فهمي وتقديري لدور الإعلام في المجتمع.بداية الرحلة: من المدرسةكانت البداية في المدرسة حيث اكتشفت شغفي بالإعلام من خلال المشاركة في الأنشطة الطلابية. قمت بكتابة مقالات صغيرة، وكنت عضواً في لجنة الإذاعة المدرسية، مما منحني الفرصة للتعبير عن أفكاري واستكشاف أساليب جديدة في التواصل. في هذه المرحلة، تعلمت الأساسيات: كيفية كتابة مقال جذاب، أهمية البحث الدقيق، وأساسيات التقديم الإذاعي.التطور والتعمق: المرحلة الجامعيةمع انتقالي إلى المرحلة الجامعية، بدأت رحلتي تأخذ ةبالرغم من أنني لم اتخصص في الاعلام بحكم عدم وجود التخصص في كلية إعداد المعلمين بمحافظة القنفذة وبرغم تخصصي العلمي الا أنني كنت حريص على الجلوس مع دكاترة الكلية المتخصصين في اللغة العربية للتعرف على فن اللقاء والخطابة وتعلم الاساليب اللغوية التي تساعدني في كتابة المقال بشكل مميز ، وتعمقت في فهم دور الإعلام بعد التحاقي بعدد من الدورات الاعلامية المتخصصة حيث ساهمت هذه الدورات في تشكيل الرأي العام. وكانت هذه الفترة مليئة بالفرص لتطبيق ما تعلمته عملياً، مما ساعدني على صقل مهاراتي وتعزيز معرفتي.

الانتقال إلى مكتب التعليم بالبرك: التحديات والفرص أخيراً، انتقلت إلى مكتب التعليم، حيث بدأت مرحلة جديدة في مسيرتي المهنية. في هذا الدور، كان من الضروري تطبيق المهارات الإعلامية في سياق تعليمي. عملت على تطوير استراتيجيات للتواصل مع الطلاب والمعلمين، وإنتاج مواد إعلامية تدعم الأهداف التعليمية. كان التحدي الرئيسي هو تحقيق توازن بين التوجيه التعليمي والحفاظ على جودة المحتوى الإعلامي. التأثير والإلهام:في كل مرحلة من رحلتي، كانت تجربة الإعلام بمثابة مصدر إلهام. ساعدتني على فهم أهمية التواصل الفعّال في نقل الرسائل التعليمية وتعزيز التفاعل بين جميع الأطراف المعنية. الإعلام لم يكن مجرد هواية، بل كان وسيلة لتغيير وتحسين الحياة . وكان من ضمن اهتماماتي الاعلامية التقديم الإعلامي حيث رحلة ملهمة ومليئة بالتحديات، التي بدأت من خطواتي الأولى في هذا المجال وصولاً إلى ما أنا عليه اليوم. كانت هذه الرحلة تجسيداً لشغفي بالإعلام ورغبتي في التأثير الإيجابي من خلال التقديم الفعّال.البداية: اكتشاف الشغف بدأت رحلتي مع التقديم الإعلامي منذ سن مبكرة، حين اكتشفت شغفي بالتحدث أمام الجمهور والتعبير عن أفكاري. في المدرسة، كنت أشارك بانتظام في الأنشطة الطلابية مثل الإذاعة المدرسية والمناسبات العامة. هذه التجارب الأولى أعطتني الثقة في قدراتي وأثارت شغفي بالتقديم الإعلامي.التطور والتعلم: الدراسة والتدر يب مع انتقالي إلى مرحلة التعليم العالي، اتخذت خطوات جدية لتطوير مهاراتي في التقديم الإعلامي. التحقت بدورات تدريبية متخصصة، ودرست الإعلام بعمق. تعلمت أساسيات التقديم مثل كيفية التحكم في نبرة الصوت، وضبط الإيقاع، وإدارة التوتر. بالإضافة إلى ذلك، اكتسبت خبرة عملية من حيث أتيحت لي الفرصة لتطبيق ما تعلمته في بيئة حقيقية.للاحتراف الاعلامي :

الانتقال إلى مكتب التعليم بالبرك: التحديات والفرص أخيراً، انتقلت إلى مكتب التعليم، حيث بدأت مرحلة جديدة في مسيرتي المهنية. في هذا الدور، كان من الضروري تطبيق المهارات الإعلامية في سياق تعليمي. عملت على تطوير استراتيجيات للتواصل مع الطلاب والمعلمين، وإنتاج مواد إعلامية تدعم الأهداف التعليمية. كان التحدي الرئيسي هو تحقيق توازن بين التوجيه التعليمي والحفاظ على جودة المحتوى الإعلامي. التأثير والإلهام:في كل مرحلة من رحلتي، كانت تجربة الإعلام بمثابة مصدر إلهام. ساعدتني على فهم أهمية التواصل الفعّال في نقل الرسائل التعليمية وتعزيز التفاعل بين جميع الأطراف المعنية. الإعلام لم يكن مجرد هواية، بل كان وسيلة لتغيير وتحسين الحياة . وكان من ضمن اهتماماتي الاعلامية التقديم الإعلامي حيث رحلة ملهمة ومليئة بالتحديات، التي بدأت من خطواتي الأولى في هذا المجال وصولاً إلى ما أنا عليه اليوم. كانت هذه الرحلة تجسيداً لشغفي بالإعلام ورغبتي في التأثير الإيجابي من خلال التقديم الفعّال.البداية: اكتشاف الشغف بدأت رحلتي مع التقديم الإعلامي منذ سن مبكرة، حين اكتشفت شغفي بالتحدث أمام الجمهور والتعبير عن أفكاري. في المدرسة، كنت أشارك بانتظام في الأنشطة الطلابية مثل الإذاعة المدرسية والمناسبات العامة. هذه التجارب الأولى أعطتني الثقة في قدراتي وأثارت شغفي بالتقديم الإعلامي.التطور والتعلم: الدراسة والتدر يب مع انتقالي إلى مرحلة التعليم العالي، اتخذت خطوات جدية لتطوير مهاراتي في التقديم الإعلامي. التحقت بدورات تدريبية متخصصة، ودرست الإعلام بعمق. تعلمت أساسيات التقديم مثل كيفية التحكم في نبرة الصوت، وضبط الإيقاع، وإدارة التوتر. بالإضافة إلى ذلك، اكتسبت خبرة عملية من حيث أتيحت لي الفرصة لتطبيق ما تعلمته في بيئة حقيقية.للاحتراف الاعلامي : بعد التخرج، بدأت مسيرتي المهنية كمقدم احتفالات وكان اول حفل اقدمه هو احتفال محافظة البرك باليوم الوطني واسند الي بعد ذلك تقديم كل المناسبات الوطنية والاجتماعية التي تقام والمحافظة وكان هذا الانتقال تحدياً حقيقياً، حيث واجهت مسؤوليات جديدة مثل إعداد المحتوى،

تطلبت هذه المرحلة الكثير من التدريب والاحترافية، حيث تعلمت كيفية التعامل مع المواقف غير المتوقعة وضمان جودة المحتوى المقدم.التأثير والإلهام:من خلال مسيرتي في التقديم الإعلامي، أدركت أهمية الدور الذي يلعبه المقدم في نقل الرسائل وتشكيل الرأي العام. لقد كانت تجربتي مصدر إلهام لي وللآخرين، حيث كانت تؤكد على قوة الإعلام في التأثير على المجتمع. أتاح لي هذا المجال فرصة للعمل في قضايا تهم الناس والتعبير عن أفكار جديدة ومبتكرة.خاتمة:رحلتي مع التقديم الإعلامي كانت مليئة بالتجارب التي شكلت شخصيتي المهنية وأسهمت في تطوير مهاراتي. من اكتشاف الشغف في المدرسة إلى العمل الاحترافي في الإعلام، كانت هذه الرحلة تجسيداً لرغبتي في تحقيق تأثير إيجابي من خلال التقديم الفعّال. ما زلت ملتزماً بتحسين مهاراتي ومواصلة تقديم محتوى مميز يخدم المجتمع ويعكس تطور الإعلام.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى