مقالات مجد الوطن

قصة قصيرة (حُسن الختام)

 

من نظرة القناعة التي بها ، وانتظارها للقدر المحتوم الذي أوحتْ بهِ عبارة (يالله ُحسن الختام) ،عندما سألتها عن أحوالها وعن أبنائها وأحفادها المتلونين معها ، منهم البار بها ، والبعض مُهمّش لها والآخر متذكّر لها في مناسبات متفرقة..

كانت تسعينيّة صبغها الزمن بأسى ، بعد أن أخذ منها وأعطى ، مُتّكئة ً على عصا في انتظار ساعة رحيلها..

………….

الكاتبة:أحلام بكري

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى