أبكر عاتي
كأن اسمك نسمة تلامس الروح في لحظات السكينة، وكأن وجودك في عالمي هو اللحن الذي لم يعزف مثله قط.
كلما نطقت باسمك، تتراقص الأحرف كأنها تشدو أغنية للحياة.
لأنك البداية والنهاية، حيث يبدأ قلبي ويستريح.
فيكِ أجد الأمان الذي لا يُدرك، والبهجة التي لا توصف.
زوجتي : أنتِ النور الذي يرشدني، والنبض الذي يحييني.
ماذا أريد وأنت كل النساء؟